‫‪94559‬‬ ‫‪September 3, 2009‬‬ ‫ت داب ير ال وق اي Ø© Ù„ وق Ù? ان ت شار اإلي دز ‪-‬ال Ù‡ ند‬ ‫ت اري Ø® آخر ت حدي ث‪ :‬ي ول يو‪/‬ت موز ‪9002‬‬ ‫رواب ط‪:‬‬ ‫ما هي ال مؤ س سة ال دول ية Ù„ Ù„ ت نم ية؟ ‪-‬‬ ‫عمل ال مؤ س سة ال دول ية Ù„ Ù„ ت نم ية ‪-‬‬ ‫* Ù? ÙŠ ال Ù‡ ند‬ ‫مزي د من ال Ù… ع لومات عن ال Ù‡ ند‪:‬‬ ‫* ت اري Ø® االق تراض ‪-‬‬ ‫* ب يان ات واح صاءات ‪-‬‬ ‫* أب حاث ‪-‬‬ ‫* Ù„ الت صال ب نا ‪-‬‬ ‫Ù?ÙŠ عام ‪ ØŒ2007‬كان نحو ‪ 2.3‬مليون هندي يحملون Ù?يروس اإليدز ÙˆÙ?قا لتقديرات الحكومة الهندية‪ .‬وبلغ معدل تÙ?شي‬ ‫الÙ?يروس بين البالغين ‪ 0.34‬Ù?ÙŠ المائة‪ .‬ويتركز الوباء شديد التباين Ù?ÙŠ الهند Ù?ÙŠ ست واليات Ù?ÙŠ الجنوب والغرب حيث‬ ‫تنتشر الصناعات ÙˆÙ?ÙŠ الطرÙ? الشمال الشرقي‪ .‬وÙ?ÙŠ المتوسط‪ ،‬يزيد معدل انتشار الÙ?يروس Ù?ÙŠ هذه الواليات أربعة أو‬ ‫خمسة أمثال معدل انتشاره Ù?ÙŠ الواليات األخرى‪ .‬وبشكل عام Ù?ان التحدي الرئيسي الذي يواجه الهند‪ ،‬التي تحتل المرتبة‬ ‫الثالثة عالميا من حيث عدد المصابين باإليدز‪ ،‬هو الحد من انتقال المرض بين الÙ?ئات المعرضة لمخاطر عالية‪،‬‬ ‫والحيلولة دون ارتÙ?اع حاالت اإلصابة الوبائية بالمرض بسبب البغاء‪ ،‬وتعاطي المخدرات عن طريق المحاقن‪ ،‬وممارسة‬ ‫الجنس غير اآلمن بين الرجال‪.‬‬ ‫بعد وقت قصير من اإلعالن عن أول إصابة باإليدز عام ‪ ØŒ1986‬قامت حكومة الهند بتدشين البرنامج الوطني لمكاÙ?حة‬ ‫اإليدز‪ .‬وÙ?ÙŠ ‪ ØŒ 1991‬توسع البرنامج وتشكلت المؤسسة الوطنية لمكاÙ?حة اإليدز لتطبيقه‪ .‬وبنهاية المرحلة األولى (‬ ‫المرحلة األولى من البرنامج الوطني لمكاÙ?حة اإليدز ‪ )1999-1992‬توزعت مهام تنÙ?يذ البرنامج على الواليات‪ ،‬على‬ ‫الرغم من وجود اختالÙ?ات كبيرة Ù?ÙŠ حجم التزامها وقدراتها‪ .‬استمرت المرحلة الثانية (‪ )2006-1999‬Ù?ÙŠ توسيع‬ ‫البرنامج وأشركت المنظمات غير الحكومية وقطاعات أخرى مثل التعليم والنقل‪ ،‬Ù?ضال عن الشرطة‪ .‬وبموجب المرحلة‬ ‫الثالثة (‪ ØŒ)2011-2006‬يستهدÙ? البرنامج بشكل كبير تدخالت وقائية مستهدÙ?ة‪ ،‬مثل الترويج الستخدام العوازل الطبية‬ ‫بين العاملين Ù?ÙŠ تجارة الجنس وعمالئهم‪ ،‬وخÙ?ض كبير Ù?ÙŠ أعداد متعاطي المخدرات عن طريق المحاقن ومساندة‬ ‫التوعية عن طريق األقران بغية الوصول إلى الÙ?ئات المعرضة لمخاطر عالية‪ .‬وتبني الحكومة على عالقات الشراكة مع‬ ‫مؤسسات المجتمع المدني والنشطاء من المصابين باإليدز وجماعات رئيسية أخرى‪ .‬كما تلقت المراقبة وإدارة‬ ‫المعلومات اإلستراتيجية تعزيزا‪ ،‬مما أدى إلى تحسين التقديرات الخاصة بمعدل تÙ?شي الÙ?يروس اعتبارا من ‪.2006‬‬ ‫تراجع انتشار Ù?يروس اإليدز بين المشتغلين Ù?ÙŠ تجارة الجنس حيث Ù†Ù?ذت تدخالت مستهدÙ?ة‪ ،‬السيما Ù?ÙŠ الواليات‬ ‫الجنوبية‪ ،‬بالرغم من استمرار ارتÙ?اع معدالت االنتشار بصÙ?Ø© عامة بين هذه الÙ?ئة‪ .‬كما أن هناك تراجعا بطيئا Ù?ÙŠ انتشار‬ ‫Ù?يروس اإليدز بين السكان عامة Ù?ÙŠ الواليات الجنوبية‪.‬‬ ‫المالمح الرئيسية‬ ‫‪ -‬على الرغم من أنه يجري إعداد تقييم لألثر وأن هناك حاجة إلى المزيد من التحليل‪ ،‬يشير تراجع معدالت االنتشار إلى‬ ‫انخÙ?اض عدد المصابين حديثا بÙ?يروس اإليدز‪ .‬وهذا التراجع ملموس على نحو أكبر Ù?ÙŠ واليات مثل تاميل نادو حيث‬ ‫تكثÙ?ت الجهود الرامية للوقاية من Ù?يروس (اتش‪.‬أي‪.‬Ù?ÙŠ)‪.‬‬ ‫‪ -‬سلوكيات أكثر حذراأظهر استقصاءان لمراقبة السلوكيات الوطنية Ù?ÙŠ عامي ‪ 2001‬و‪ 2006‬أن العامالت Ù?ÙŠ تجارة‬ ‫الجنس رÙ?عن نسبة استخدام العوازل الطبية من ‪ 49‬إلى ‪ 66‬Ù?ÙŠ المائة‪ .‬وبين السكان عموما‪ ،‬تمكن ‪ 80‬Ù?ÙŠ المائة من‬ ‫الحصول على عوازل طبية خالل ‪ 30‬دقيقة Ù?ÙŠ عام ‪ 2006‬مقابل ‪ 50‬Ù?ÙŠ المائة Ù?قط Ù?ÙŠ ‪ ØŒ2001‬كما زادت نسبة‬ ‫استخدام العوازل Ù?ÙŠ العالقات الجنسية العابرة من ‪ 33‬إلى ‪ 50‬Ù?ÙŠ المائة‪ .‬وتظهر هذه التوجهات Ù?ÙŠ البيانات السلوكية‬ ‫نتائج مهمة تساعد Ù?ÙŠ تÙ?سير تراجع إنتشار الÙ?يروس‪.‬‬ ‫‪ -‬زادت أساليب الوقاية المستهدÙ?ة‪ .‬يتم حاليا الوصول إلى أكثر من ‪ 1.1‬مليون شخص من أصحاب السلوكيات التي‬ ‫تنطوي على مخاطر بأكثر من ‪ 1270‬أسلوب تدخل مستهدÙ?ا بالتعاون مع المنظمات غير الحكومية‪ .‬وتعتزم المرحلة‬ ‫الثالثة من البرنامج الوطني لمكاÙ?حة اإليدز زيادة الوصول إلى الÙ?ئات ذات السلوكيات التي تنطوي على مخاطر عالية‬ ‫بنسبة ‪ 80‬Ù?ÙŠ المائة بارتÙ?اع من نسبة تراوحت بين ‪ 10‬و‪ 60‬Ù?ÙŠ المائة Ù?ÙŠ المرحلة الثانية من البرنامج‪.‬‬ ‫‪ . -‬زادت على نحو كبير خدمات العالج المجاني بمضادات الÙ?يروسات الرجعية‪ .‬وعلى المستوى الوطني‪ ،‬حصل ‪217‬‬ ‫ألÙ? مريض على العالج المجاني بمضادات الÙ?يروسات الرجعية Ù?ÙŠ ‪ 180‬مركزا متخصصا و‪ 116‬مركزا أخرى خالل‬ ‫المرحلة الثانية من البرنامج الوطني لمكاÙ?حة اإليدز‪ .‬تم تحديث سبعة مراكز للعالج بمضادات الÙ?يروسات الرجعية‬ ‫وتحويلها إلى مراكز إقليمية لألطÙ?ال تقدم خدمات متخصصة شاملة لألطÙ?ال الذين يحملون الÙ?يروس‪ .‬ومنذ يناير‪/‬كانون‬ ‫الثاني ‪ ØŒ2009‬يتم تقديم الخط الثاني من العالج بمضادات الÙ?يروسات الرجعية Ù?ÙŠ عشرة مراكز متميزة‪.‬‬ ‫‪ -‬زادت قدرات المؤسسات والواليات‪ .‬زيادة عدد بنوك الدم ومراكز التخزين والعربات المجهزة لنقل أكياس الدم‪ .‬Ù?ضال‬ ‫عن ذلك‪ ،‬زادت القدرات المؤسسية مع إقامة أربعة مراكز متميزة لعمليات نقل الدم ومركز لتجزئة البالزما‪ .‬ساعد‬ ‫المشروع بنجاح Ù?ÙŠ المركزية أنشطة مكاÙ?حة Ù?يروس اإليدز على مستوى الواليات‪ ،‬وÙ?ÙŠ إقامة جمعيات إقليمية لمكاÙ?حة‬ ‫المرض Ù?ÙŠ جميع الواليات وثالث بلديات رئيسية‪.‬‬ ‫‪ -‬زادت الÙ?حوص واالستشارات الطوعية‪ .‬زاد عدد األشخاص الذين يخضعون للÙ?حص Ù?ÙŠ المراكز المتكاملة‬ ‫لالستشارات والÙ?حوص من أربعة ماليين Ù?ÙŠ ‪ 2006‬إلى نحو خمسة ماليين Ù?ÙŠ ‪ .2008‬وÙ?ÙŠ غضون Ù†Ù?س الÙ?ترة‪،‬‬ ‫تضاعÙ? عدد الحوامل الالئي خضعن للÙ?حص إلى المثلين من مليونين ألكثر من أربعة ماليين‪.‬‬ ‫‪ -‬شهدت بنوك الدم نموا‪ .‬تضاعÙ?ت كمية الدم التي جمعت تقريبا خالل السنوات األربع الماضية‪ -‬من ‪ 385‬ألÙ? وحدة‬ ‫Ù?ÙŠ ‪ 2004‬إلى ‪ 710‬ألÙ? Ù?ÙŠ ‪ .2009-2008‬وزادت نسبة التبرعات الطوعية من ‪ 49‬Ù?ÙŠ المائة إلى ‪ 61‬Ù?ÙŠ المائة‪.‬‬ ‫‪ -‬تم التوسع Ù?ÙŠ الخدمات الرئيسية‪ .‬وهي حاليا مندمجة بشكل Ø£Ù?ضل Ù?ÙŠ إطار المهمة الوطنية للصحة الريÙ?ية‪ .‬تلقى نحو‬ ‫نصÙ? حاالت العدوى نتيجة لالتصال الجنسي والتي بلغت ‪ 6.7‬مليون حالة رعاية Ù?ÙŠ منشآت المهمة الوطنية للصحة‬ ‫الريÙ?ية وعولجت ‪ 2.6‬مليون حالة Ù?ÙŠ ‪ 886‬عيادة لعدوى االتصال الجنسي وعدوى الجهاز التناسلي‪.‬‬ ‫‪ -‬Ù?ÙŠ ‪ ØŒ1991‬وسعت حكومة الهند ومجموعة البنك الدولي تعاونهما بشأن برامج مكاÙ?حة األمراض المعدية‪ .‬وبحلول‬ ‫‪ ØŒ1992‬تم تدشين أول مشروع وطني لمكاÙ?حة اإليدز بائتمان من المؤسسة الدولية للتنمية بقيمة ‪ 84‬مليون دوالر‪.‬‬ ‫‪ -‬واستنادا إلى الدروس المستÙ?ادة منه‪ ،‬ساعد البرنامج الوطني الثاني لمكاÙ?حة اإليدز Ù?ÙŠ إقامة جمعيات لمكاÙ?حة‬ ‫المرض Ù?ÙŠ الواليات للتعجيل بوتيرة التنÙ?يذ‪.‬‬ ‫‪ -‬وقع المشروع الثالث لمكاÙ?حة اإليدز Ù?ÙŠ يوليو‪/‬تموز ‪ .2007‬وبينما كانت المؤسسة الدولية للتنمية الممول الرئيسي‬ ‫للمشروع األول Ù?قد قدمت عشرة Ù?ÙŠ المائة Ù?قط من الميزانية الوطنية الحالية للمشروع الثالث (‪ 2.5‬مليار دوالر)‪ ،‬Ù?يما‬ ‫جاءت الحكومة الهندية Ù?ÙŠ الصدارة إذ مولت معظم البرنامج إضاÙ?Ø© إلى زيادة المساهمات من إتحاد للمانحين‪ .‬وتساهم‬ ‫المؤسسة بنحو ‪ 250‬مليون دوالر Ù?ÙŠ المشروع الوطني الثالث لمكاÙ?حة اإليدز‪.‬‬ ‫‪ -‬وساعد العمل التحليلي الذي قدمته المؤسسة أسلوب التصدي الوطني لإليدز‪ ،‬مع التركيز على التدخل المستهدÙ? الذي‬ ‫يرتكز على األدلة بين الÙ?ئات المعرضة لمخاطر عالية‬ ‫‪ -‬التركيز على عوامل تÙ?شي الوباء‪ :‬الجنس غير اآلمن وتعاطي المخدرات عن طريق المحاقن‪ .‬تضمن ذلك نشر أول‬ ‫تحليل عن العوامل الوبائية لإليدز Ù?ÙŠ جنوب آسيا‪ ،‬وتحليل عن إجمالي التكاليÙ? والعواقب المرجح أن تنتج عن خيارات‬ ‫السياسات الحكومية العديدة الممكنة Ù?يما يتعلق بتمويل العالج بمضادات الÙ?يروسات الرجعية‪.‬‬ ‫‪ -‬كما Ù†Ù?ذت مجموعة البنك الدولي العمل القطاعي األخير بشأن العواقب االقتصادية لوباء اإليدز Ù?ÙŠ الهند‪ .‬عقد Ù?ريق‬ ‫مجموعة البنك الدولي متعدد القطاعات Ù?ÙŠ منطقة جنوب آسيا ثالث جلسات تشاورية بين البلدان وبين المناطق حول‬ ‫الوقاية من Ù?يروس اإليدز بين متعاطي المخدرات عن طريق المحاقن‪ ،‬والمراقبة‪ ،‬وخÙ?ض األضرار مع آسيا الوسطى‬ ‫والشرق األوسط وشرق آسيا‪ .‬وعقدت أحدث جلسة مع مكتب األمم المتحدة لمكاÙ?حة المخدرات والجريمة‪ ،‬والوكالة‬ ‫األسترالية للتنمية الدولية‪ ،‬والوكالة السويدية للتعاون اإلنمائي الدولي‪ .‬وبالتعاون الوثيق مع المؤسسة الوطنية لمكاÙ?حة‬ ‫اإليدز‪ ،‬تجري مجموعة البنك الدولي حاليا تقييما ألثر التدخالت المستهدÙ?ة‪ ،‬وتساند أنشطة بناء القدرات للÙ?ئات‬ ‫المستهدÙ?Ø© Ù?ÙŠ منطقة جنوب آسيا وتحلل برنامج المهارات الحياتية Ù?ÙŠ المدارس الهندية‪.‬‬ ‫‪ -‬يتلقى الكثير من منظمات وشبكات المجتمع المدني منح سوق التنمية اإلقليمية للبنك الدولي لتنÙ?يذ ومراقبة نتائج‬ ‫النهج المبتكرة على المستوى المحلي لمواجهة وصمة العار والتمييز المرتبطين باإليدز‪.‬‬ ‫‪ -‬تقوم الحكومة بتجميع جزء من مساهمتها مع أموال المؤسسة الدولية للتنمية و‪ 179‬مليون دوالر من وزارة التنمية‬ ‫الدولية البريطانية‪.‬‬ ‫‪ -‬تتلقى الهند مساعدة تقنية وتمويال من عدد من شركاء األمم المتحدة والمانحين الثنائيين‪ .‬يشارك مانحون ثنائيون مثل‬ ‫الوكالة األمريكية للتنمية الدولية‪ ،‬والوكالة الكندية للتنمية الدولية‪ ،‬ووزارة التنمية الدولية البريطانية منذ أوائل‬ ‫التسعينات على Ù… ستوى الوالية Ù?ÙŠ عدد من الواليات‪ .‬كما يساهم الصندوق العالمي لمكاÙ?حة اإليدز والدرن والمالريا‬ ‫ومؤسسة جيتس بمبالغ كبيرة Ù?ÙŠ البرنامج‪ .‬ومع ذلك‪ ،‬اليزال البرنامج يواجه نقصا ماليا‪ ،‬ال سيما مع زيادة التكاليÙ?‬ ‫المالية لعالج عدد كبير ومتنام من المصابين باإليدز الذين يحتاجون العالج والرعاية‪.‬‬ ‫عند تقييم المشروع‪ ،‬كانت هناك Ù?جوة مالية Ù?ÙŠ المشروع الوطني الثالث لمكاÙ?حة اإليدز‪ ،‬واقترحت الحكومة الهندية‬ ‫طلب مساندة إضاÙ?ية من مانحين آخرين‪ .‬وتم اإلتÙ?اق على أن يبحث البنك تقديم تمويل تكميلي (يصل إلى ‪ 250‬مليون‬ ‫دوالر) على أساس أن يكون تنÙ?يذ المشروع‪ ،‬بما Ù?ÙŠ ذلك الصرÙ? والتقيد الكامل باتÙ?اقيات القرض‪ ،‬مرضيا ‪ -‬وثبت أن‬ ‫نجاح البرنامج يعتمد أساسا على هذا التمويل اإلضاÙ?ي‪ .‬وتتمثل الخطوة التالية Ù?ÙŠ استعراض منتصÙ? المدة Ù?ÙŠ السنة‬ ‫المالية ‪ ØŒ2010‬الذي ستساهم Ù?يه الكثير من الدراسات الحالية ومن بينها تقييم األثر بمساندة البنك الدولي‪.‬‬ ‫مشروع شبكة األمان اإلنتاجية ‪ -‬المرحلة األولى (‪ ØŒ)2006-2004‬المرحلة الثانية (‪)2010-2007‬وثائق المشروع‪:‬‬ ‫Ù?يروس ومرض اإليدز Ù?ÙŠ جنوب آسيا | وثائق المشروع‬