                                                                                     ‫‪92840‬‬
‫ال م ياه ‪-‬موزام ب يق‬                                                                 ‫‪March 15, 2007‬‬
‫ت اري خ أخر ت حدي ث‪ :‬مارس‪/‬آذار ‪7002‬‬




‫رواب ط‪:‬‬
‫ما هي ال مؤ س سة ال دول ية ل ل ت نم ية؟ ‪-‬‬
‫عمل ال مؤ س سة ال دول ية ل ل ت نم ية ‪-‬‬
‫�? ي موزام ب يق‬

‫مزي د من ال م ع لومات عن موزام ب يق‪:‬‬
‫*ت اري خ االق تراض ‪-‬‬
‫*ب يان ات واح صاءات ‪-‬‬
‫*ب حوث ‪-‬‬
‫*ل الت صال ب نا ‪-‬‬


 ‫�? ي قي مازوم ي�? ةيساسألا ةين لا ق�?ارم ‪1974-1994‬تر الحر التي امتدت قرابة ع رين عاما‬
‫حال ة مدمرة أو م تردي ة ب س بب اإلهمال ال ذي أ صاب ها‪ ،‬ب ح يث أ ص بح ت قدي م ال خدمات عم ل ية شاق ة‬
  ‫وم ض ن ية ـ ح يث ل م ت زد ح ي ن ئذ ن س بة ال س كان ال تي ت تم تع ب إم كان ية ال ح صول ع لى م ياه شر‬
‫مأمون ة‪ ،‬ع لى س ب يل ال م ثال‪ ،‬ع لى ‪ 03‬�? ي ال مائ ة‪.‬‬

‫تنذأ ‪94‬إال أن اإل ص الحات ال تي شهدت ها موزام ب يق �? ي عام ‪91‬‬      ‫ولسأ لاخدإ عم ديدج دهع ةياد‬
 ‫إدارة ال قطاع ال خاص‪ ،‬وت حدي د ر سوم االن ت �?اع ع ند م س توي ات ت ضمن ا س ترداد ال ت ك ل �?ة‪ ،‬وو ضع‬
‫ل وائ ح ت نظ يم ية ج يدة‪.‬‬


‫سان دت ال مؤ س سة ال دول ية ل ل ت نم ية إ س ترات يج ية ح كومة موزام ب يق ال قائ مة ع لى إطار ت �?وي ض مهام‬
‫ن ال قطاع ين ال عام وال خاص ت م لك ال ح كومة �? ي ظل ه ال م ن آت اإلدارة ـ وهو ع بارة عن شرا ة ب ي‬
‫وال مرا�? ق �? ي ح ين ي تول ى ال قطاع ال خاص م سؤول ية إدارة ت غ ي لها‪.‬‬

 ‫و سان د أول م روع ل لمؤ س سة‪ :‬ب ناء ال قدرات‪ ،‬وإمدادات ال م ياه �? ي ال م ناطق ال ري �? ية‪ ،‬وإدارة ال موارد‬
‫مناطق الحضرية‪ .‬وساندت هذه اإلستراتيجية‪ ،‬ال مائ ية‪ ،‬وإعداد إ س ترات يج ية جدي دة إلم دادات ال م ياه �? ي ال‬
 ‫التي جر تن�?يذها خالل �?ترة الم روع الثاني إلمدادات المياه‪ ،‬أشغاال مدنية بيرة تتعلق ب بكات إمدادات المياه �?ي‬
‫ال م ناطق ال ح ضري ة �? ي خمس مدن هي ـ ماب وت و ال عا صمة)‪ ،‬وب يرا‪ ،‬و ول يمان ي‪ ،‬ون ام بوال‪ ،‬وب م با‪.‬‬



 ‫المائة من سكان المناطق الحضرية �?ي موزامبيق من تحسن إنتاج إمدادات المياه وازدياد ا س ت �?اد حوال ي ‪ 07‬�? ي‬
‫ن وع ي تها‪.‬‬

‫أب رز ال م المح‪:‬‬
 ‫ـ إ ص الح ال مدي ري ة ال وط ن ية ل ؤون ال م ياه ال تاب عة ل لوزارة ال مر زي ة‪ ،‬وت دري ب جهاز موظ �? يها‬
‫ه على نحو أ ثر �?اءة وأوسع وت زوي دها ب ما ي لزم من ت جه يزات ح تى ت تم كن من إدارة ت قدي م إمدادات ال م يا‬
‫‪.‬نطاقا‬

 ‫ر ة ق اب ضة �? ي ق طاع‬       ‫ـ ت م إن اء ص ندوق األ صول واال س ت ثمار �? ي إمدادات ال م ياه ‪)GAPIF‬‬
 ‫ال م ياه �? ي ال م ناطق ال ح ضري ة ي تم من خ الل ه ت �?وي ض ت غ يل خدمات ت قدي م ال م ياه إل ى شر ات‬
‫م س تأجرة ت اب عة ل ل قطاع ال خاص‪ ،‬ما جر إن اء ه ي ئة ت نظ يم ية‪.‬‬

 ‫ا س ت قطب ن هج ت �?وي ض اإلدارة إل ى ال قطاع ال خاص �? ي موزام ب يق حوال ي ‪ 053‬م ل يون دوالر أمري كي ـ‬
‫إل ى ق طاع ال م ياه �? ي ال م ناطق ال ح ضري ة ع لى مد ال س نوات ال س األخ يرة‪.‬‬

‫مدادات ـ ن�?ذت أشغال إعادة تأهيل بيرة �?ي هذه المدن‪ ،‬ويمكن حاليا لكل من لبمبا و وليماني ونامبوال اإلدعاء بتوا�?ر إ‬
‫ال م ياه ل دي ها طوال ساعات ال يوم‪.‬‬

‫ـ شكل التنظيم االقتصادي القوي لهذا القطاع أحد العوامل األساسية لهذا النجاح ـ إذ أد إلى موازنة مصالح المستهلك‬
‫امل التكل�?ة التي يتحملها‪ ،‬ويمكنه حاليا االستغناء عن الدعومات ‪ )FIPAG‬والمصالح التجارية‪ .‬ويسترد صندوق‬
‫ت قدمها ال ح كومة‪ .‬ال تي‬

 ‫ـ و�? ي ضوء اإلن تاج ال ك ب ير وزي ادة ال ك �?اءة‪ ،‬�? قد ب ات من ال مم كن ت و ص يل ن حو ‪ 4.2‬م ل يون شخص‬
‫آخري ن إل ى ش ب كة ال م ياه ال نظ ي �?ة �? ي ال مدن ال خمس ع لى مد ال س نوات ال خمس ال م ق ب لة‪.‬‬


 ‫يونا �?ي شكل تمويل تكميلي) خالل لم ‪15‬مليون دوالر أمريكي من الموارد التمويلية شامال ‪12‬ـ تقديم تمويل بقيمة‬
 ‫ال �? ترة ب ين عامي ‪ 8991‬و‪ 7002‬ألغ راض ب ناء ال قدرات وإن تاج ال م ياه �? ي ال م ناطق ال ح ضري ة‬
‫وال ري �? ية‪.‬‬

 ‫ـ م سان دة ت ن �? يذ شرا ة م ب ت كرة ب ين ال قطاع ين ال عام وال خاص ل تو�? ير إمدادات ا�? ية من ال م ياه‬
‫ب ضة ل أل صول وه ي ئات ت نظ يم ية‪.‬ع لى ن حو ي ت سم ب ال ك �?اءة‪ ،‬ب ما �? ي ذل ك إق امة شر ات ق ا‬

 ‫ـ تن�?يذ م روع تجريبي إلمدادات المياه والصر�? الصحي �?ي المناطق الري�?ية يستند إلى الطلب‪ ،‬ان من شأنه إقامة‬
‫لمعتو ‪.‬نيحناملل رخأ جمار عورشملا اذه ز�?ح امك ‪،‬صخش �?لأ ‪ 2‬مصدرا ابتا للمياه تخدم ‪130‬‬
‫بنك األ�?ريقي للتنمية حاليا على توسيع نطاق هذا النموذج �?ي م اريع ال و ال ة ال ك ندي ة ل ل ت نم ية ال دول ية وال‬
‫إمدادات ال م ياه وال صر�? ال صحي ال تي ي ضط ل عون ب ها �? ي ال م ناطق ال ري �? ية‪.‬‬


 ‫ال ب نك األ�? ري قي ل ل ت نم ية‪ ،‬و ندا‪ ،‬وهول ندا‪ ،‬و ص ندوق ال ت نم ية ل ب لدان ال مال األوروب ي‪،‬‬
‫وال سوي د‪ ،‬و سوي سرا‪.‬‬
   ‫داي ة األم ر إعداد إ س ترات يج ية إلم دادات ال م ياه �? ي ال م ناطق ال ح ضري ة ـ سان د هذا ال م روعان �? ي‬
 ‫ت غطي خمس مدن‪ .‬و�? ي عام ‪ ،4002‬ت م إ ضا�? ة أرب ع ب لدات أخر ت ح إ شرا�? شر ة جدي دة ت اب عة‬
‫ل ل قطاع ال خاص؛ ومن ال م قرر إ ضا�? ة أرب ع ب لدات أخر �? ي عام ‪.7002‬‬

‫ة عن التمويل الميسر‪ ،‬و�?ي ضوء قدرة القائمين ـ مع ا س ت غ ناء عم ل ية إمدادات ال م ياه �? ي ال م ناطق ال ح ضري‬
 ‫عليها على الوصول إلى مجموعة أوسع نطاقا من الموارد التمويلية‪ ،‬بما �?ي ذلك الحصول على قروض ب رو تجارية‪،‬‬
 ‫�?سيتو�?ر مزيد من األموال لصالح البلدات األصغر حجما والمناطق الري�?ية حيث مازال ال�?جوة التمويلية حادة أو �?ي‬
‫ن اطق ال تي ت ق ت ضي من ال ح كومة ت قدي م دعومات مال ية‪.‬ال م‬

 ‫ويعك البنك الدولي حاليا على إعداد م روع متابعة سيتضمن تمويال من المؤسسة الدولية للتنمية وصندوق تح�?يز‬
 ‫ال نمو �? ي أ�? ري ق يا ل تو س يع ن طاق هذه ال ب كة ل ت مل ال مدن األرب ع‪ ،‬ب اإل ضا�? ة إل ى ت و س يع‬
‫ض اإلدارة لي مل المدن والبلدات األصغر حجما‪ .‬ومن المتوقع أن يعب ذلك قدرا إم كان ية ا س تخدام إطار ت �?وي‬
‫‪ .‬بيرا من الموارد الجديدة من المانحين ال ر اء‬



‫)‪-2005 ، 2 )1999-2007‬ال م روع ال وط ني ل ت نم ية ال موارد ال مائ ية ‪8991 1‬‬
‫*‪*، 2‬و ائ ق ال م روع ين‪1‬‬