‫‪94353‬‬ ‫‪August 28, 2009‬‬ ‫Ù? ÙŠ ÙŠ ت نام‪ :‬ال Ùˆ صول إل Ù‰ طرق ت نا سب جم يع أحوال ال Ø· قس ÙŠ دÙ? ع ال ت نم ية إل Ù‰ األمام‬ ‫ت اري Ø® آخر ت حدي ث‪ :‬ي ول يو‪/‬ت موز ‪9002‬‬ ‫رواب ط‪:‬‬ ‫ما هي ال مؤ س سة ال دول ية Ù„ Ù„ ت نم ية؟ ‪-‬‬ ‫عمل ال مؤ س سة ال دول ية Ù„ Ù„ ت نم ية ‪-‬‬ ‫* Ù? ÙŠ ال Ù? ÙŠ ÙŠ ت نام‬ ‫مزي د من ال Ù… ع لومات عن ال Ù? ÙŠ ÙŠ ت نام‪:‬‬ ‫* ت اري Ø® االق تراض‬ ‫* ب يان ات وإح صاءات ‪-‬‬ ‫* أب حاث ‪-‬‬ ‫* Ù„ الت صال ب نا ‪-‬‬ ‫Ù?ÙŠ عام ‪ ØŒ1993‬كان ‪ 30‬Ù?ÙŠ المائة Ù?قط من سكان Ù?ييتنام يعيشون Ù?ÙŠ حدود كيلومترين من طريق يصلح للسير عليه‬ ‫Ù?ÙŠ كاÙ?Ø© أحوال الطقس‪ .‬وÙ?ÙŠ عام ‪ ØŒ1999‬قرر البنك الدولي أن القيام بجهد ضخم إلعادة شبكة الطرق الريÙ?ية Ù?ÙŠ البلد‬ ‫إلى مستويات مالئمة يعتبر أمرا حاسما للتنمية االقتصادية على المستويين الريÙ?ÙŠ والوطني‪.‬‬ ‫يستهدÙ? تحديد وتصميم المشروع الثاني للطرق Ù?ÙŠ المناطق الريÙ?ية الذي يحظى بمساندة من المؤسسة الدولية للتنمية‬ ‫(‪)2006-2000‬‬ ‫‪ -‬توÙ?ير الوصول بأقل تكلÙ?Ø© للطرق األساسية إلى جميع المجتمعات المحلية‪ ،‬وإعادة تأهيل الطرق القائمة Ù?ÙŠ المقاطعات‬ ‫والمجتمعات المحلية األخرى Ù?ÙŠ ‪ 40‬مشروعا Ù‹ إقليمياً؛‬ ‫‪ -‬بناء قدرات األقاليم والمقاطعات والمجتمعات المحلية حتى يكون بوسعها االضطالع بتخطيط صيانة الطرق الريÙ?ية‬ ‫وتنÙ?يذها على المدى البعيد؛‬ ‫‪ -‬تدريب المقاولين من القطاع الخاص؛‬ ‫‪ -‬مساعدة وزارة النقل على صياغة وتنÙ?يذ سياسات النقل Ù?ÙŠ المناطق الريÙ?ية‪.‬‬ ‫‪ -‬تحسين سبل الوصول إلى طرق تصلح لجميع األحوال المناخية لحوالي ‪ 16‬مليون شخص من سكان المناطق الريÙ?ية‬ ‫_ _ ‪ 950‬ألÙ?ا Ù‹ منهم من الÙ?قراء‪ .‬وقد أسÙ?رت تلك الجهود عن انتشال ‪ 210‬آالÙ? شخص من براثن الÙ?قر‪.‬‬ ‫أبرز المالمح‪:‬‬ ‫‪ -‬تمت إعادة تأهيل نحو ‪ 7600‬كيلومتر من الطرق Ùˆ ‪ 26‬ألÙ? متر من الجسور‪ ،‬وزاد استخدام سكان الريÙ? للطرق‬ ‫بنسبة ‪ 70‬Ù?ÙŠ المائة خالل Ù?ترة المشروع بانخÙ?اض ‪ 12‬Ù?ÙŠ المائة Ù?ÙŠ وقت السÙ?ر إلى مقاصد مثل األسواق والعيادات‬ ‫والمدارس ومراكز المقاطعات‪.‬‬ ‫‪ -‬توÙ?ر أدلة على حدوث زيادة Ù?ÙŠ زيارات المراكز الصحية‪ ،‬وارتÙ?اع معدل االنتظام Ù?ÙŠ المدارس‪ ،‬وزيادة إمكانية‬ ‫الوصول إلى مقار اإلدارة الحكومية المحلية‪.‬‬ ‫‪ -‬ضمان الوصول إلى سوق بناء الطرق الريÙ?ية Ø­Ù?ز نمو القطاع الخاص الناشئ Ù?ÙŠ منطقة كان االعتماد Ù?يها على‬ ‫الحكومة هو العرÙ? السائد حتى وقت قريب‪ .‬وزاد نصيب المقاولين الصغار من القطاع الخاص من ‪ 35‬Ù?ÙŠ المائة من‬ ‫العقود الممنوحة Ù?ÙŠ ‪ 2000‬إلى ‪ 100‬Ù?ÙŠ المائة بعد ست سنوات‪.‬‬ ‫‪ -‬ساهمت المساعدة الÙ?نية Ù?ÙŠ زيادة Ù?اعلية اإلنÙ?اق العام Ù?ÙŠ قطاع النقل‪ ،‬مما ساعد الحكومة على تحسين توجيه‬ ‫استثمارات تصل إلى ثالثة مليارات دوالر تدÙ?قت على القطاع خالل المرحلة التالية من التحسينات المقررة بين ‪2006‬‬ ‫و‪2010‬‬ ‫‪ -‬قدمت المؤسسة الدولية للتنمية تمويال قدره ‪ 103‬ماليين دوالر وهو ما يزيد قليال عن ثلثي إجمالي تكلÙ?Ø© المشروع‬ ‫(‪ 145‬مليون دوالر)‪.‬‬ ‫‪ -‬أتاح الجمع بين الخبرة الÙ?نية والمساندة الواسعة النطاق لحكومة Ù?ييتنام أن تحقق ما يمكن للطرق الريÙ?ية أن تتيحه‬ ‫من Ø®Ù?ض ألعداد الÙ?قراء‪.‬‬ ‫‪ -‬استخدمت المؤسسة قدرتها الÙ?ريدة للمساعدة Ù?ÙŠ إدارة العدد الكبير من العقود ( أكثر من ‪ 2000‬عقد) الالزمة‬ ‫لتحقيق أثر Ù?ÙŠ القطاع‪.‬‬ ‫قدمت وزارة التنمية الدولية Ù?ÙŠ المملكة المتحدة ‪ 36.2‬مليون دوالر Ù?ÙŠ منحة ثنائية لتمويل المشروع الثاني للنقل‬ ‫البري كما قدمت ‪ 47‬مليونا أخرى للمشروع الثالث للنقل البري (‪.)2010-2006‬‬ ‫يتحول البنك الدولي عن مساندة مشروعات تمويل شق الطرق الريÙ?ية إلى نهج تستهدÙ? تسهيل البرامج الحكومية‬ ‫األوسع نطاقا وبناء القدرات وإصالح السياسات‪ .‬وستركز المرحلة التالية من المساندة على البرنامج الوطني واإلقليمي‬ ‫باستخدام األنظمة الحكومية قدر اإلمكان‪ .‬وبالتالي‪ ،‬ستكاÙ?Ø£ األقاليم التي تثبت قدرتها على إدارة برامج النقل Ù?ÙŠ المناطق‬ ‫الريÙ?ية بكÙ?اءة وشÙ? اÙ?ية بمنحها سلطة المركزية كاملة‪ .‬أما األقاليم التي لم تبلغ هذه المرحلة Ù?تقدم لها مساعدات Ù?نية‬ ‫إضاÙ?ية لتنمية القدرة على إدارة استثماراتها‪ .‬ويشمل هذا النهج تقديم حواÙ?ز مقابل األداء وزيادة عمليات المراجعة‬ ‫الالحقة للتنÙ?يذ لضمان تنÙ?يذ التوريدات بشÙ?اÙ?ية‪.‬‬ ‫المشروع الثاني للنقل Ù?ÙŠ المناطق الريÙ?ية (‪)2006 - 2000‬‬ ‫يمكن الحصول على بيانات تتعلق بالمشروع على موقع وزارة النقل على شبكة االنترنت‪:‬‬