‫البنك الدولي‬ ‫االستجابة الطارئة لمواجهة Ù?يروس كورونا (كوÙ?يد‪ )19-‬Ù?ÙŠ الضÙ?Ø© الغربية وقطاع غزة (‪)P173800‬‬ ‫ع‬‫وثيقة معلومات المشرو‬ ‫مرحلة التقييم المسبق | تاريخ اإلعداد‪/‬التحديث‪ 21 :‬مارس‪/‬آذار ‪ | 2020‬تقرير رقم‪PIDA28953 :‬‬ ‫‪ 16‬مارس‪/‬آذار ‪2020‬‬ ‫‪ 10‬من ‪ 1‬الصÙ?حة‬ ‫البنك الدولي‬ ‫االستجابة الطارئة لمواجهة Ù?يروس كورونا (كوÙ?يد‪ )19-‬Ù?ÙŠ الضÙ?Ø© الغربية وقطاع غزة (‪)P173800‬‬ ‫معلومات أساسية‬ ‫‪OPS_TABLE_BASIC_DATA‬‬ ‫ع األساسية‬‫أ‪ .‬بيانات المشرو‬ ‫ع األصلي‬‫الرقم التعريÙ?ÙŠ للمشرو‬ ‫ع‬‫اسم المشرو‬ ‫ع‬‫الرقم التعريÙ?ÙŠ للمشرو‬ ‫البلد‬ ‫(إن وجد)‪:‬‬ ‫االستجابة الطارئة لمواجهة Ù?يروس‬ ‫‪P173800‬‬ ‫الضÙ?Ø© الغربية وقطاع غز‬ ‫ة‬ ‫كورونا (كوÙ?يد‪ )19-‬Ù?ÙŠ الضÙ?ة‬ ‫الغربية وقطاع غز‬ ‫ة‬ ‫ي للعرض على‬‫التاريخ التقدير‬ ‫مجال الممارسة (الرئيسي)‬ ‫ي للتقييم المسبق‬‫التاريخ التقدير‬ ‫المنطقة‬ ‫مجلس المديرين التنÙ?يذيين‬ ‫غير ذلك‬ ‫‪ 6‬أبريل‪/‬نيسان ‪2020‬‬ ‫‪ 20‬مارس‪/‬آذار ‪2020‬‬ ‫الشرق األوسط وشمال Ø£Ù?ريقيا‬ ‫ة التنÙ?يذ‬ ‫الهيئة المسؤولة عن إدار‬ ‫المقترض‪/‬المقترضون‬ ‫أداة التمويل‬ ‫زر‬ ‫ة الصحـة‬ ‫وا‬ ‫زر‬ ‫ة المالية‬ ‫وا‬ ‫تمويل المشروعات االستثمارية‬ ‫ح‬‫الهدÙ? (األهداÙ?) اإلنمائي المقتر‬ ‫عاية الصحية‬‫ي وتقوية أنظمة الر‬ ‫الوقاية من الخطر الذي يش ّ‬ ‫كله وباء Ù?يروس كورونا (كوÙ?يد‪ )19-‬ورصد حاالت اإلصابة به ودعم التصدي له بشكل Ù?ور‬ ‫الÙ?لسطينية لتعزيز التأهب Ù?ÙŠ مجال الصحة العامة‪.‬‬ ‫Ù?ّ‬ ‫المكونات‬ ‫Ù?ّن ‪ :1‬االستجابة الطارئة لمواجهة Ù?يروس كورونا‬ ‫المكو‬ ‫ات السريرية للتصدي Ù„Ù?يروس كورونا‬ ‫عاية الصحية الشاملة والقدر‬‫Ù?ّن ‪ :2‬تدعيم خدمات الر‬ ‫المكو‬ ‫ع ورصده‬‫Ù?ّن ‪ :3‬تنÙ?يذ المشرو‬ ‫المكو‬ ‫ة ‪ 12‬من‬ ‫ات بمقتضى الÙ?قر‬ ‫ع‪ ،‬يتم االستثناء من متطلبات السياسات الخاصة بأوضاع الحاجة الملحة للمساعدة والقيود على القدر‬ ‫‪OPS_TABLE_FCC‬‬ ‫المشرو‬ ‫Ù?ÙŠ إطار تجهيز هذا‬ ‫منشور سياسة العمليات ‪.10.00‬‬ ‫نعم‬ ‫ع (بماليين الدوالر‬ ‫ات)‬ ‫بيانات تمويل المشرو‬ ‫‪ 16‬مارس‪/‬آذار ‪2020‬‬ ‫‪ 10‬من ‪ 2‬الصÙ?حة‬ ‫البنك الدولي‬ ‫االستجابة الطارئة لمواجهة Ù?يروس كورونا (كوÙ?يد‪ )19-‬Ù?ÙŠ الضÙ?Ø© الغربية وقطاع غزة (‪)P173800‬‬ ‫ملخص‪NewFin1-‬‬ ‫‪5.00‬‬ ‫ع‬‫التكلÙ?Ø© الكلية للمشرو‬ ‫‪5.00‬‬ ‫ع التمويل‬‫مجمو‬ ‫‪0.00‬‬ ‫منه تمويل من البنك الدولي لإلنشاء والتعمير‪/‬المؤسسة الدولية للتنمية‬ ‫‪0.00‬‬ ‫الÙ?جوة التمويلية‬ ‫التÙ?اصيل‪FinEnh1‬‬ ‫التمويل من خارج مجموعة البنك الدولي‬ ‫الصناديق االستئمانية ‪5.00‬‬ ‫تمويل خاص ‪5.00‬‬ ‫تصنيÙ? المخاطر البيئية واالجتماعية‬ ‫كبير‬ ‫ة‬ ‫القر‬ ‫ار‬ ‫اض Ù„Ù?ريق العمل إجر‬ ‫اء التقييم المسبق والتÙ?اوض‬ ‫أجاز االستعر‬ ‫ى (حسب الحاجة)‬ ‫رر‬ ‫ات أخر‬ ‫قا‬ ‫ب‪ .‬المقدمة والسياق‬ ‫عة Ù?ÙŠ مختلÙ?‬‫تتÙ?شى اإلصابة بمرض Ù?يروس كورونا (كوÙ?يد‪ )19-‬الذي يسببه Ù?يروس كورونا المستجد ‪( 2019‬سارس‪-‬كوÙ?‪ )2-‬بسر‬ ‫بلدان العالم منذ ديسمبر‪/‬كانون األول ‪ .2019‬وحتى ‪ 18‬مارس‪/‬آذار ‪ ØŒ2020‬نتج عن هذا التÙ?شي حوالي ‪ 300‬ألÙ? حالة إصابة مؤكدة‬ ‫‪1‬‬ ‫و‪ 8950‬حالة ÙˆÙ?اة على مستوى العالم‪.‬‬ ‫وخالل األشهر المقبلة‪ ،‬يمكن أن يؤدي هذا الوباء إلى حصد المزيد من األرواح‪ ،‬وحدوث اختالالت كبير‬ ‫ة Ù?ÙŠ سالسل التوريد العالمية‪،‬‬ ‫وانخÙ?اض أسعار السلع األولية‪ّÙ? ،‬‬ ‫وتكبد خسائر اقتصادية Ù?ÙŠ البلدان المتقدمة والنامية على حد سواء‪ .‬ويؤثر تÙ?شي Ù?يروس كورونا على‬ ‫‪ 1‬تقرير الرصد اليومي عن Ù?يروس كورونا (كوÙ?يد‪ )19-‬الصادر عن البنك الدولي حتى ‪ 21‬مارس‪/‬آذار ‪.2020‬‬ ‫‪ 16‬مارس‪/‬آذار ‪2020‬‬ ‫‪ 10‬من ‪ 3‬الصÙ?حة‬ ‫البنك الدولي‬ ‫االستجابة الطارئة لمواجهة Ù?يروس كورونا (كوÙ?يد‪ )19-‬Ù?ÙŠ الضÙ?Ø© الغربية وقطاع غزة (‪)P173800‬‬ ‫اجع النشاط االقتصادي Ù?ÙŠ الشهرين الماضيين وي َّ‬ ‫توقع أن يستمر هذا الوضع‬ ‫سالسل التوريد وي Ù?ّ‬ ‫عطل عمليات التصنيع حول العالم‪ .‬وقد تر‬ ‫Ù?‬ ‫Ù?‬ ‫يتاح للحكومات سوى حيز محدود على صعيد‬ ‫Ù?ّم Ù?يه الغموض على النشاط االقتصادي العالمي و‬ ‫ال Ù?‬ ‫لشهور‪ .‬ويحدث هذا التÙ?شي Ù?ÙŠ وقت يخي‬ ‫Ù?ّك Ù?يه‪ .‬وسيتوقÙ? طول مدة آثار تÙ?شي هذا الÙ?يروس وشدتها على األمد المتوقع الستمر‬ ‫ارهذا الوباء ومكان (أماكن) تÙ?شيه‪،‬‬ ‫السياسات للتحر‬ ‫وكذلك على ما إذا كانت ستÙ?تخذ استجابة َّ‬ ‫منسقة وسريعة لدعم البلدان النامية حيث تعاني أنظمة الصحة من الضعÙ? Ù?ÙŠ الغالب‪ .‬ومع اتخاذ‬ ‫تدابير احتوائية استباقية‪ ،‬يمكن إيقاÙ? الخسائر Ù?ÙŠ األرواح واآلثار االقتصادية لهذا الوباء‪ .‬وبالتالي‪ ،‬من المهم للغاية أن يعمل المجتمع الدولي‬ ‫معاً على معالجة العوامل األساسية التي تساعد على تÙ?شي هذا الÙ?يروس‪ ،‬ودعم االستجابات على مستوى السياسات‪ ،‬وتقوية قدر‬ ‫ات التصدي‬ ‫عاية الصحية األضعÙ?‪ ،‬ومن ثم السكان األكثر عرضة للخطر‪.‬‬‫Ù?ÙŠ البلدان النامية حيث توجد أنظمة الر‬ ‫السياق العام‬ ‫ار Ù?رض القيود على الحركة والمرور وحدوث أزمة حادة Ù?ÙŠ السيولة عام ‪ ØŒ2019‬تعثر الزخم االقتصادي Ù?ÙŠ األر‬ ‫اضي الÙ?لسطينية‪.‬‬ ‫مع استمر‬ ‫ة‪ ،‬إلى تر‬ ‫اجع القطاعات اإلنتاجية واعتماد‬ ‫وتؤدي القيود المÙ?روضة على الحركة والمرور Ù?ÙŠ الضÙ?Ø© الغربية‪ ،‬إلى جانب الحصار على قطاع غز‬ ‫االقتصاد على النمو القائم على االستهالك‪ .‬وقد كشÙ? انخÙ?اض التحويالت الرسمية Ù?ÙŠ السنوات األخير‬ ‫ة مدى هشاشة هذا الوضع الذي تÙ?اقم‬ ‫ائيلية‬ ‫ادات المقاصة التي Ù?ّ‬ ‫تحصلها الحكومة اإلسر‬ ‫بسبب أزمة السيولة التي واجهتها السلطة الÙ?لسطينية Ù?ÙŠ عام ‪ 2019‬Ù?ÙŠ أعقاب نز‬ ‫اع على إير‬ ‫ي لإلحصاء الÙ?لسطيني أن نمو إجمالي الناتج المحلي الحقيقي Ù?ÙŠ األر‬ ‫اضي‬ ‫لحساب السلطة‪ .‬ونتيج ً‬ ‫ة لذلك‪ ،‬تÙ?ظهر بيانات أولية للجهاز المركز‬ ‫الÙ?لسطينية كان ضعيÙ?اً Ù?ÙŠ األشهر التسعة األولى من عام ‪ .2019‬وتحديداً‪ ،‬بلغ معدل النمو على أساس Ù?صلي ‪ %3.3-‬Ù?ÙŠ الربع األول من‬ ‫عام ‪ ØŒ2019‬ثم ‪ % 2-‬Ù?ÙŠ الربع الثاني وذلك قبل أن يعود إلى النمو اإليجابي بنسبة لم تتجاوز ‪ %1‬Ù?ÙŠ الربع الثالث‪ .‬ومن الالÙ?ت أن هذا‬ ‫Ù?ّ‬ ‫ليسجل Ù?ÙŠ المتوسط‬ ‫اجع معدالت االستهالك الخاص والعام واالستثمار كذلك‪ .‬وكان ÙŠ َّ‬ ‫توقع تعاÙ?ÙŠ معدل النمو ببطء‬ ‫التباطؤ كان مدÙ?وعاً بتر‬ ‫Ù?‬ ‫قوضة لهذا االتجاه‪ ،‬وبالتالي ÙŠ َّ‬ ‫توقع انخÙ?اض معدل‬ ‫اد بشدة من المخاطر الم Ù?ّ‬ ‫حوالي ‪ %2.5‬Ù?ÙŠ السنوات المقبلة‪ ،‬لكن تÙ?شي Ù?يروس كورونا ز‬ ‫Ù?‬ ‫Ù?‬ ‫النمو Ù?ÙŠ المدى القصير وتر‬ ‫اجع دخل الÙ?رد وارتÙ?اع معدل البطالة‪.‬‬ ‫اضي الÙ?لسطينية Ù?ÙŠ السنوات األخير‬ ‫ة حيث يعاني واحد من كل ثالثة أشخاص‬ ‫اع الطويل‪ ،‬ز‬ ‫ادت معدالت الÙ?قر باألر‬ ‫ومع حلقات مسلسل الصر‬ ‫ي لإلحصاء الÙ?لسطيني أن النسبة اإلجمالية للسكان الذين يعيشون‬‫تقريباً من الÙ?قر حتى قبل حدوث هذا الوباء‪ .‬وتÙ?ظهر بيانات الجهاز المركز‬ ‫ادت من ‪ %26‬Ù?ÙŠ ‪ 2011‬إلى ‪ %29‬Ù?ÙŠ ‪ .2017‬لكن هذا يخÙ?ÙŠ تÙ?اوتا‬ ‫ً واسعاً Ù?ÙŠ اتجاهات األوضاع بين الضÙ?Ø© والقطاع‪.‬‬ ‫تحت خط الÙ?قر ز‬ ‫Ù?قد انخÙ?ض معدل الÙ?قر Ù?ÙŠ الضÙ?Ø© الغربية من ‪ %18‬إلى ‪ ØŒ%14‬لكنه ارتÙ?ع Ù?ÙŠ القطاع ارتÙ?اعاً حاداً من ‪ %39‬إلى ‪ %53‬ليصبح هناك‬ ‫ر لآلثار السلبية التي ÙŠ َّ‬ ‫توقع أن ÙŠÙ?حدثها هذا الوباء على النشاط‬ ‫واحد من بين كل اثنين من سكان القطاع يعيش تحت خط الÙ?قر الوطني‪ .‬ونظ اً‬ ‫Ù?‬ ‫ة الذي يعاني أصالً من شدة تردي‬ ‫ة Ù?ÙŠ عام ‪ ØŒ2020‬السيما Ù?ÙŠ قطاع غز‬ ‫االقتصادي ومستويات الدخل‪ ،‬Ù?قد ترتÙ?ع معدالت الÙ?قر بصور‬ ‫ة كبير‬ ‫الوضع االقتصادي‪.‬‬ ‫‪ 16‬مارس‪/‬آذار ‪2020‬‬ ‫‪ 10‬من ‪ 4‬الصÙ?حة‬ ‫البنك الدولي‬ ‫االستجابة الطارئة لمواجهة Ù?يروس كورونا (كوÙ?يد‪ )19-‬Ù?ÙŠ الضÙ?Ø© الغربية وقطاع غزة (‪)P173800‬‬ ‫السياق القطاعي والمؤسسي‬ ‫اضي الÙ?لسطينية على أنها مناطق عالية‬ ‫صنÙ? األر‬‫وت َّ‬ ‫المرج‬ ‫َّح تÙ?اقم التحديات الحالية لقطاع الصحة الÙ?لسطيني بسبب وباء Ù?يروس كورونا‪Ù? ،‬‬ ‫من Ù?‬ ‫ات للتصدي لهذا الÙ?يروس‪ .‬وÙ?ÙŠ عام ‪ ØŒ2015‬أجرت منظمة الصحة العالمية والمعهد النرويجي للصحة العامة تقييماً‬ ‫المخاطر Ù?ÙŠ ظل محدودية القدر‬ ‫Ù?ص هذا التقييم إلى‪ :‬محدودية الموارد التمويلية الÙ?لسطينية ألنشطة التأهب‪ ،‬ومحدودية قد ا‬ ‫رت الموارد البشرية‪،‬‬ ‫مشتركاً ÙˆÙ?قاً للوائح الصحية الدولية‪ .‬وخل‬ ‫اÙ?Ù‚ الصحية لمعايير الوقاية من العدوى ومكاÙ?حتها‪ ،‬ونقص معدات الوقاية الشخصية والمعدات الصحية وغرÙ? العزل‪ ،‬وعدم ÙƒÙ?اية‬ ‫وعدم استيÙ?اء المر‬ ‫مخزونات األدوية والوسائل التشخيصية الالزمة لمواجهة تÙ?شي هذا الÙ?يروس‪ ،‬وعدم وجود خطة للتواصل والتوعية بالمخاطر‪ ،‬وأخي اً‬ ‫ر نقص الكواشÙ?‬ ‫ات بسبب نقص العاملين والمعدات والتدريب‪ 2.‬ومع ذلك‪ ،‬ال َّ‬ ‫يتوÙ?ر تقريباً حيز بالمالية العامة لزيادة اإلنÙ?اق العام لتخصيص‬ ‫وضعÙ? قدر‬ ‫ات المختبر‬ ‫اضي الÙ?لسطينية إلى زيادة الضغوط على‬ ‫َّح أن يؤدي تÙ?شي هذا الÙ?يروس Ù?ÙŠ األر‬ ‫موارد إضاÙ?ية للتأهب والتصدي لهذا الوباء‪ .‬وبالتالي‪ ،‬من Ù?‬ ‫المرج‬ ‫عاية الصحية وتوÙ?ير المعدات والمستلزمات الطبية واألدوية‪.‬‬ ‫المثَ‬ ‫قل باألعباء أصالً‪ ،‬مثل توÙ?ير واتاحة خدمات الر‬ ‫عاية الصحية Ù?‬ ‫قدر‬ ‫ات نظام الر‬ ‫زر‬ ‫ة الصحة‬ ‫َّلت األر‬ ‫اضي الÙ?لسطينية ‪ 48‬حالة إصابة مؤكدة بÙ?يروس كورونا‪ 3‬جميعها Ù?ÙŠ الضÙ?Ø© الغربية‪ ،‬وقامت Ùˆ ا‬ ‫حتى ‪ 19‬مارس‪/‬آذار ‪ ØŒ2020‬سج‬ ‫ي أريحا ورÙ?ح‪ .‬وتم إنشاء Ù… ا‬ ‫رÙ?Ù‚ للعزل‬ ‫ة نقاطاً طبية عند معبر‬ ‫زر‬‫ى وضعها بدعم من منظمة الصحة العالمية‪ .‬وأقامت الو ا‬ ‫بتÙ?عيل خطة التأهب التي جر‬ ‫ى تخصيص ثالث منشآت صحية (األكاديمية العسكرية‪ ،‬ومستشÙ?Ù‰ هوغو‬ ‫لÙ?حص الواÙ?دين من بلدان س Ù?ّ‬ ‫جلت بها حاالت إصابة‪ .‬وباإلضاÙ?Ø© إلى ذلك‪ ،‬جر‬ ‫Ù?‬ ‫اض‪ .‬ولمساندة إجر‬ ‫اءات التأهب واالستجابة التي تتخذها‬ ‫تشاÙ?يز Ù?ÙŠ الضÙ?Ø© الغربية‪ ،‬ومستشÙ?Ù‰ ميداني Ù?ÙŠ غز‬ ‫ة) لعالج الحاالت التي ظهرت عليها األعر‬ ‫ة الحاالت والوقاية من العدوى‬ ‫َّمت األمم المتحدة والشركاء Ù?ÙŠ مجموعة الصحة دعماً Ù?ورياً Ù?ÙŠ المجاالت الرئيسية التالية‪ :‬بناء القدر‬ ‫ات على إدار‬ ‫زر‬ ‫ة‪ ،‬قد‬ ‫الو ا‬ ‫اء معدات الوقاية الشخصية‪ ،‬واعداد مواد التوعية العامة‪ ،‬ووضع إستر‬ ‫اتيجية وخطة متعددة القطاعات للتوعية‬ ‫ومكاÙ?حتها‪ ،‬ولوازم المختبر‬ ‫ات األساسية‪ ،‬وشر‬ ‫غم الجهود المبذولة‪ ،‬Ù?إن هناك حاجة ماسة إلى المزيد من المساعدات الÙ?نية والمالية للتأهب التساع نطاق التÙ?شي‬‫بالمخاطر والمشاركة المجتمعية‪ .‬ور‬ ‫ة والحرجة Ù?ÙŠ المنشآت التي‬ ‫عاية السريرية للحاالت الخطير‬ ‫مع انتقال العدوى إلى المحاÙ?ظات المختلÙ?ة‪ ،‬وتلبية الزيادة Ù?ÙŠ الطلب على التشخيص وادار‬ ‫ة الر‬ ‫زر‬ ‫ة‪.‬‬ ‫خصصتها الو ا‬ ‫ج‪ .‬األهداÙ? اإلنمائية المقترحة‬ ‫ع)‬‫ع (من وثيقة التقييم المسبق للمشرو‬‫األهداÙ? اإلنمائية للمشرو‬ ‫عاية‬‫ي وتقوية أنظمة الر‬ ‫الوقاية من الخطر الذي يش ّ‬ ‫كله وباء Ù?يروس كورونا ورصد حاالت اإلصابة به ودعم التصدي له بشكل Ù?ور‬ ‫الصحية الÙ?لسطينية لتعزيز التأهب Ù?ÙŠ مجال الصحة العامة‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫زر‬ ‫ة الصحة‬ ‫"تقرير‪ :‬بعثة التقييم والدعم المشتركة Ù?ÙŠ Ù?لسطين ÙˆÙ?قاً للوائح الصحية الدولية" منظمة الصحة العالمية والمعهد النرويجي للصحة العامة وو ا‬ ‫‪2‬‬ ‫التابعة للسلطة الÙ?لسطينية‪2015 ،‬‬ ‫‪ 3‬تقرير الرصد اليومي عن Ù?يروس كورونا (كوÙ?يد‪ )19-‬الصادر عن البنك الدولي حتى ‪ 21‬مارس‪/‬آذار ‪.2020‬‬ ‫‪ 16‬مارس‪/‬آذار ‪2020‬‬ ‫‪ 10‬من ‪ 5‬الصÙ?حة‬ ‫البنك الدولي‬ ‫االستجابة الطارئة لمواجهة Ù?يروس كورونا (كوÙ?يد‪ )19-‬Ù?ÙŠ الضÙ?Ø© الغربية وقطاع غزة (‪)P173800‬‬ ‫النتائج الرئيسية‬ ‫ع إلى تحقيق النتائج الرئيسية التالية‪:‬‬‫يهدÙ? المشرو‬ ‫نسبة التحقق من البالغات ÙˆÙ?حصها من جانب Ù?رق االستجابة السريعة Ù?ÙŠ غضون ‪ 48‬ساعة (المستهدÙ?‪;)%100 :‬‬ ‫•‬ ‫نسبة االستجابة لحاالت اإلصابة بالÙ?يروس الم َّ‬ ‫ؤكدة معملياً Ù?ÙŠ غضون ‪ 48‬ساعة (المستهدÙ?‪)%100 :‬‬ ‫•‬ ‫Ù?‬ ‫ع‪.‬‬‫د‪ .‬وصÙ? المشرو‬ ‫ة الصحة على التصدي لوباء Ù?يروس كورونا وأي أوبئة محتملة Ù?ي‬ ‫زر‬‫ات Ùˆ ا‬ ‫تشمل هذه العملية الطارئة المقترحة ثالثة Ù?ّ‬ ‫مكونات لتدعيم قدر‬ ‫عاية مالئمة للمصابين بهذا‬ ‫احل مبكر‬ ‫ة‪ ،‬وتقديم ر‬ ‫المستقبل من خالل تعزيز القدر‬ ‫ات على منع انتقال العدوى‪ ،‬واكتشاÙ? الحاالت المصابة Ù?ÙŠ مر‬ ‫ة الصحة ÙŠ Ù?ّ‬ ‫كمل دعم الشركاء اآلخرين‬ ‫زر‬‫ومنسق إلى Ùˆ ا‬ ‫َّ‬ ‫مبسط‬ ‫Ù?ّ‬ ‫وستوÙ?ر هذه العملية أيضا تمويالً لتقديم دعم َّ‬ ‫الÙ?يروس Ù?ÙŠ الوقت المناسب‪.‬‬ ‫Ù?‬ ‫ءاً من الخطة المشتركة بين‬ ‫ع على تÙ?عيل بعض العناصر التي Ù?ّ‬ ‫تشكل جز‬ ‫ويتكامل معه‪ .‬وستساعد األنشطة التي سيتم تمويلها Ù?ÙŠ إطار المشرو‬ ‫اءات التدخلية تÙ?حد‬ ‫َّد على‬ ‫عة‪ .‬وستضم هذه األنشطة مجموعة من اإلجر‬‫الهيئات‪ ،‬مما يؤدي إلى تكملة االستجابات وتوسيع نطاقها وتكثيÙ?ها بسر‬ ‫ات المتاحة لتلبية هذه االحتياجات‪ 4.‬وبالنظر إلى Ù?ّ‬ ‫تطور هذا الوباء‬ ‫أساس االحتياجات المؤسسية الالزمة للتصدي لهذا الوباء وتقييم الخيار‬ ‫اجع البنك خطط المشتريات Ù?ّ‬ ‫للتأكد من ÙƒÙ?اءتها وتواÙ?قها مع االستجابة الوطنية لمنع تÙ?شي هذا الÙ?يروس والمساعدات الÙ?نية‬ ‫وتغي‬ ‫Ù?ّر األوضاع‪ ،‬سير‬ ‫ى‪.‬‬ ‫المقد‬ ‫َّمين من الجهات المانحة األخر‬ ‫والتمويل Ù?‬ ‫Ù?ّ‬ ‫المكون ‪ :1‬االستجابة الطارئة لمواجهة Ù?يروس كورونا (‪ 2.1‬مليون دوالر)‬ ‫ي لتحسين‬ ‫Ù?ّن إلى إبطاء تÙ?شي Ù?يروس كورونا والحد من انتشار‬ ‫ه Ù?ÙŠ البالد قدر اإلمكان‪ .‬وسيتحقق ذلك من خالل تقديم دعم Ù?ور‬ ‫يهدÙ? هذا المكو‬ ‫Ù?ّع المخالطين وتقييم المخاطر والحد منها‪ .‬وتحديداً‪ ،‬س Ù?ّ‬ ‫يدعم‬ ‫قدر‬ ‫ات اكتشاÙ? الحاالت وتأكيد إصابتها وتسجيلها واإلبالغ عنها‪ ،‬باإلضاÙ?Ø© إلى تتب‬ ‫Ù?ّن على وضع‬ ‫ات واألحداث المجتمعية والرصد‪ .‬وسيساعد المكو‬ ‫اقبة المستندة إلى المؤشر‬ ‫Ù?ّن أنظمة مر‬ ‫اقبة األوبئة ويشمل ذلك المر‬ ‫هذا المكو‬ ‫َّدة لجمع العينات‪ ،‬والتوجيه والنقل‪ ،‬وتحديد المواقع التي بحاجة إلى استحداث وسائل تشخيصية Ù?ÙŠ مر‬ ‫اكز‬ ‫اإلرشادات وتوÙ?ير وسائل موح‬ ‫ة اختبار تÙ?اعل سلسلة‬ ‫ات واألنظمة التشخيصية مثل أجهز‬ ‫Ù?ّن شر‬ ‫اء المعدات والمستلزمات الضرورية ألنظمة المختبر‬ ‫عاية‪ .‬كما سيدعم المكو‬‫الر‬ ‫ها من المعدات والمواد الالزمة Ù„Ù?حوصات هذا الÙ?يروس ومر‬ ‫اقبته (ويشمل ذلك‬ ‫از‪ ،‬وأدوات جمع العينات‪ ،‬وأدوات االختبار‬ ‫ات‪ ،‬وغير‬ ‫البوليمير‬ ‫اء سوى المستلزمات‬ ‫ع شر‬ ‫عة اكتشاÙ? الحاالت المصابة به واحتوائه محلياً‪ .‬ولن Ù?ّ‬ ‫يمول المشرو‬ ‫معدات الوقاية الشخصية ألطقم المر‬ ‫اقبة) لضمان سر‬ ‫Ù?ّن الدعم لتقوية‬ ‫ها الخاصة بمكاÙ?حة هذا الÙ?يروس‪ .‬وباإلضاÙ?Ø© إلى ذلك‪ّÙ? ،‬‬ ‫سيقدم المكو‬ ‫المتواÙ?قة مع توجيهات منظمة الصحة العالمية ومعايير‬ ‫اء جميع المستلزمات إال إذا كانت متواÙ?قة مع توجيهات منظمة الصحة العالمية ومعايير‬ ‫ها الخاصة بمكاÙ?حة Ù?يروس‬ ‫‪ 4‬من المهم إبر‬ ‫از أنه ال يمكن تمويل شر‬ ‫كورونا‪.‬‬ ‫‪ 16‬مارس‪/‬آذار ‪2020‬‬ ‫‪ 10‬من ‪ 6‬الصÙ?حة‬ ‫البنك الدولي‬ ‫االستجابة الطارئة لمواجهة Ù?يروس كورونا (كوÙ?يد‪ )19-‬Ù?ÙŠ الضÙ?Ø© الغربية وقطاع غزة (‪)P173800‬‬ ‫اقبة الحالية على أحدث الوسائل‪ ،‬وتحسين قدر‬ ‫ات اإلبالغ لدى الكوادر الصحية Ù?ÙŠ الخطوط‬ ‫قدر‬ ‫ات اكتشاÙ? اإلصابة من خالل تدريب أطقم المر‬ ‫األمامية باستخدام معلومات المر‬ ‫اقبة المتاحة‪.‬‬ ‫Ù?ّ‬ ‫المكون تصميم وتنÙ?يذ تدابير Ù?عالة بشأن الصحة العامة للحيلولة دون انتقال العدوى‪ ،‬كما سيساند وضع وتنÙ?يذ‬ ‫عالوة على ذلك‪ ،‬سيساند هذا‬ ‫Ù?ّن أيضا أنشطة للتعبئة والمشاركة المجتمعية‬ ‫إجر‬ ‫اءات تدخلية لتغيير العادات السلوكية والتوعية لدعم سلوكيات الوقاية الرئيسية‪ .‬وسيشمل المكو‬ ‫Ù?ّن أنشطة تستهدÙ? تعزيز االستجابة Ùˆ Ù?ّ‬ ‫التحرك Ù?ي‬ ‫Ù?ÙŠ تدابير الوقاية والمكاÙ?حة من خالل المؤسسات المجتمعية القائمة‪ .‬وأخي اً‬ ‫ر‪ ،‬سيدعم المكو‬ ‫ق طاعات متعددة‪ ،‬من بينها‪ :‬عمليات غرÙ? القيادة على المستويات المركزية والمحلية‪ ،‬وتنÙ?يذ إستر‬ ‫اتيجيات للمشاركة المجتمعية وتخÙ?ÙŠÙ?‬ ‫اءات تدخلية عند المعابر وعمل Ù?رق االستجابة السريعة‪.‬‬ ‫المخاطر‪ ،‬وتطبيق إستر‬ ‫اتيجيات احتوائية تتضمن إجر‬ ‫ات السريرية للتصدي Ù„Ù?يروس كورونا (‪ 2.1‬مليون دوالر)‬ ‫عاية الصحية الشاملة والقدر‬ ‫Ù?ّ‬ ‫المكون ‪ :2‬تدعيم خدمات الر‬ ‫عاية ممكنة لمن يمرضون‪.‬‬‫غم ارتÙ?اع الطلب‪ ،‬توÙ?ير Ø£Ù?ضل ر‬‫عاية الصحية األساسية ليتسنى‪ ،‬ر‬‫Ù?ّن إلى تدعيم تقديم خدمات الر‬ ‫يهدÙ? هذا المكو‬ ‫ها بحيث يمكنها التعامل مع حاالت اإلصابة‬ ‫اكز للحجر الصحي والعالج وتجهيز‬ ‫Ù?ّن تدعيم المنشآت الصحية المختار‬ ‫ة وانشاء مر‬ ‫وسيساند المكو‬ ‫ة واعادة تجهيز غرÙ? العزل Ù?ÙŠ المنشآت ومر‬ ‫اكز العالج هذه‪ .‬وسيتم تعزيز‬ ‫بÙ?يروس كورونا‪ .‬وسيشمل ذلك أيضا األشغال المدنية الصغير‬ ‫ات األطقم الصحية وتدريبهم على اإلرشادات العالجية‪ ،‬باإلضاÙ?Ø© إلى إجر‬ ‫اءات‬ ‫عاية السريرية من خالل تطوير (حسب الحاجة) مهار‬ ‫قدر‬ ‫ات الر‬ ‫ة‬ ‫Ù?ّن شر‬ ‫اء المزيد من مستلزمات العالج األساسية مثل أجهز‬ ‫ى‪ ،‬سيدعم هذا المكو‬‫تدخلية لمكاÙ?حة العدوى داخل المستشÙ?يات‪ .‬ومن جهة أخر‬ ‫ة‪ ،‬ومولÙ?ّدات األكسجين‪ ،‬وغير‬ ‫ها من المعدات‪/‬المستلزمات‬ ‫التنÙ?س‪ ،‬وأجهز‬ ‫ة قياس األوكسجين Ù?ÙŠ الدم (مقياس التأكسج النبضي)‪ ،‬ومنظاير الحنجر‬ ‫ها)‪ .‬ولن يم Ù?ّ‬ ‫ول‬ ‫ة ) واللقاحات (عند Ù?ّ‬ ‫توÙ?ر‬ ‫Ù?ّ‬ ‫(لتجنب Ù†Ù?اد المخزون خاص ً‬ ‫ة Ù?ÙŠ قطاع غز‬ ‫لعالج الحاالت المصابة بÙ?يروس كورونا‪ ،‬وكذلك األدوية‬ ‫ع‬ ‫Ù?ّ‬ ‫وسيمول المشرو‬ ‫اء سوى المستلزمات المتواÙ?قة مع توجيهات منظمة الصحة العالمية ومعايير‬ ‫ها الخاصة بمكاÙ?حة هذا الÙ?يروس‪.‬‬ ‫ع شر‬‫المشرو‬ ‫Ù?ّ‬ ‫المكون‪ ،‬سيتم‬ ‫ها من المنتجات الالزمة للوقاية من العدوى ومكاÙ?حتها‪ .‬وÙ?ÙŠ إطار هذا‬ ‫اء معدات الوقاية الشخصية والمطهر‬ ‫ات وغير‬ ‫أيضا شر‬ ‫عاية السريرية‪ ،‬ويشمل ذلك تأمين إمداد المستشÙ?يات بخدمات إدار‬ ‫ة النÙ?ايات‬ ‫ات المطلوبة لضمان استمر‬ ‫ار تقديم الر‬ ‫توÙ?ير المستلزمات واالستثمار‬ ‫Ù?ّن أيضا االستعانة باستشاريين من ذوي التخصصات الطبية وغير‬ ‫Ù?ّ‬ ‫سيمول المكو‬ ‫والكهرباء ومياه الشرب المأمونة والصرÙ? الصحي‪ .‬وأخي اً‬ ‫ر‪،‬‬ ‫ة األجل لمواجهة ارتÙ?اع الطلب على الخدمات Ù?ÙŠ المستشÙ?يات المختار‬ ‫ة حال تÙ?شي هذا الوباء‪.‬‬ ‫الطبية بعقود قصير‬ ‫ع ورصد (‪ 0.8‬مليون دوالر)‬ ‫Ù?ّ‬ ‫المكون ‪ :3‬تنÙ?يذ المشرو‬ ‫زر‬ ‫ة الصحة‪ .‬وÙ?ÙŠ الوقت الحالي‪ ،‬تضم هذه الوحدة‬ ‫ع بو ا‬ ‫Ù?ّن تكاليÙ? الموارد البشرية والتشغيل الالزمة لوحدة إدار‬ ‫ة المشرو‬ ‫Ù?ّ‬ ‫سيمول هذا المكو‬ ‫عاية صحية بدوام جزئي‪ .‬وÙ?ÙŠ حالة االحتياج إلى موظÙ?ين‬‫ة مالية) وأخصائي ر‬ ‫موظÙ?Ù?ّ‬ ‫ين بدوام كامل (أخصائي مشتريات وأخصائي إدار‬ ‫َ‬ ‫ع ÙˆÙ?اعليتها‪ ،‬Ù?إنه يجوز طلب دعم إضاÙ?ÙŠ بتعيين استشاريين بعقود قصير‬ ‫ة األجل‬ ‫عة إدار‬ ‫ة المشرو‬ ‫إضاÙ?يين السيما Ù?ÙŠ الشهور األولى لسر‬ ‫Ù?ّ‬ ‫المكون‪.‬‬ ‫لالنضمام إلى الوحدة بموجب هذا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 16‬مارس‪/‬آذار ‪2020‬‬ ‫‪ 10‬من ‪ 7‬الصÙ?حة‬ ‫البنك الدولي‬ ‫االستجابة الطارئة لمواجهة Ù?يروس كورونا (كوÙ?يد‪ )19-‬Ù?ÙŠ الضÙ?Ø© الغربية وقطاع غزة (‪)P173800‬‬ ‫‪.‬‬ ‫السياسات القانونية الخاصة بالعمليات‬ ‫هل تم تÙ?عيلها؟‬ ‫منشور سياسة العمليات (‪ )OP 7.50‬بشأن المشروعات المقامة على‬ ‫ال‬ ‫ي المياه الدولية‬‫مجار‬ ‫منشور سياسة العمليات (‪ )OP 7.60‬بشأن المشروعات المقامة Ù?ي‬ ‫ال‬ ‫المناطق المتناز‬ ‫ع عليها‬ ‫ملخص تقييم المخاطر واآلثار البيئية واالجتماعية‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ر للطبيعة المستجدة لهذا الÙ?يروس‪،‬‬ ‫ً‬ ‫ونظ‬ ‫ر‬ ‫ين‪.‬‬ ‫اآلخ‬ ‫و‬ ‫العاملين‬ ‫ات‬ ‫ر‬ ‫بالمختب‬ ‫و‬ ‫الÙ?نيين‬ ‫الصحية‬ ‫عاية‬‫الر‬ ‫ألطقم‬ ‫المهنية‬ ‫و‬ ‫السالمة‬ ‫بالصحة‬ ‫ئيسية‬‫ر‬ ‫ال‬ ‫البيئية‬ ‫المخاطر‬ ‫تتعلق‬ ‫َّنة‪ .‬وتتعلق هذه المخاطر‬ ‫ة أو ÙˆÙ?يات بين Ù?ئات ضعيÙ?Ø© معي‬ ‫Ù?ّض لإلصابة والمرض وانتقال العدوى مرتÙ?عة ويمكن أن تؤدي إلى أمر‬ ‫اض خطير‬ ‫Ù?إن مخاطر التعر‬ ‫ة النÙ?ايات الطبية والخطر‬ ‫ة Ù?ضالً عن المخاطر على الصحة والسالمة المهنية للمجتمعات المحلية‬ ‫بصحة وسالمة المجتمعات المحلية التي ترتبط بتحديات إدار‬ ‫عاية‪ ،‬والمخاطر‬ ‫عاية الصحية‪ .‬وتتمثل المخاطر االجتماعية بشكل أساسي Ù?ÙŠ مخاطر إقصاء الÙ?ئات الÙ?قير‬ ‫ة واألولى بالر‬ ‫القريبة من مداÙ?Ù† النÙ?ايات ومنشآت الر‬ ‫عاية الصحية والحجر الصحي‪ .‬وهناك أيضا مخاطر متصلة بالسياق العام والتي قد تزيد من نقص األدوية‬ ‫اد أمن لحر‬ ‫اسة منشآت الر‬ ‫المرتبطة باالستعانة بأÙ?ر‬ ‫والمستلزمات‪ ،‬السيما القيود المÙ?روضة على الحركة والبضائع Ù?ÙŠ قطاع غز‬ ‫ة‪.‬‬ ‫ه‪ .‬التنÙ?يذ‬ ‫الترتيبات المؤسسية وترتيبات التنÙ?يذ‬ ‫ع وستتولى المسؤولية الرئيسية عن جميع الجوانب الÙ?نية والتشغيلية والمالية والتعاقدية المتعلقة‬‫ة تنÙ?يذ المشرو‬ ‫ة الصحة هي الجهة المسؤولة عن إدار‬ ‫زر‬‫ستكون Ùˆ ا‬ ‫ع تنمية الطÙ?ولة المبكر‬ ‫ة (‪ ØŒ)P168295‬تم‬ ‫ع تعزيز صمود القطاع الصحي (‪ )P150481‬ومشرو‬‫ة Ù?ÙŠ إطار مشرو‬‫زر‬‫وبناء على أنشطة البنك مع الو ا‬ ‫ً‬ ‫ع‪.‬‬‫بالمشرو‬ ‫زر‬ ‫ة وارتأى البنك أنها مرضية‪.‬‬ ‫تقييم القدر‬ ‫ات الÙ?نية والتنÙ?يذية للو ا‬ ‫ى إنشاؤها إلدار‬ ‫ة‬ ‫اك اللجنة الوطنية رÙ?يعة المستوى لالستجابة الطارئة التي جر‬ ‫زر‬ ‫ة الصحة‪ ،‬ويتضمن ذلك إشر‬ ‫ع على الهيكل التنظيمي الحالي لو ا‬‫سيعتمد المشرو‬ ‫زر‬ ‫ة‪.‬‬ ‫خطة االستجابة الطارئة لمواجهة Ù?يروس كورونا‪ .‬وتقوم اللجنة بتنسيق جهود جميع شركاء التنمية وتسهيل التواصل بين مختلÙ? الوحدات داخل الو ا‬ ‫اتها على منع تÙ?شي هذا الÙ?يروس‪.‬‬ ‫ة وقدر‬ ‫زر‬ ‫وسيستمر شركاء التنمية المعنيون بقطاع الصحة Ù?ÙŠ لعب دور بارز Ù?ÙŠ تعزيز تأه‬ ‫Ù?ّب الو ا‬ ‫ة مالية‪ ،‬الدعم الالزم‪ .‬وستكون هذه الوحدة مسؤولة عن‪:‬‬ ‫عاية صحية وأخصائي مشتريات وأخصائي إدار‬‫ع الحالية‪ ،‬التي تضم أخصائي ر‬‫ة المشرو‬ ‫Ù?ّ‬ ‫ستقدم وحدة إدار‬ ‫ع (الÙ?نية‬‫ع بما Ù?ÙŠ ذلك الجوانب المالية والمتعلقة بالمشتريات والصرÙ?‪ )2 ،‬إعداد التقارير الدورية عن سير العمل Ù?ÙŠ المشرو‬ ‫‪ )1‬إدار‬ ‫ة الجوانب االستئمانية للمشرو‬ ‫‪ 16‬مارس‪/‬آذار ‪2020‬‬ ‫‪ 10‬من ‪ 8‬الصÙ?حة‬ ‫البنك الدولي‬ ‫االستجابة الطارئة لمواجهة Ù?يروس كورونا (كوÙ?يد‪ )19-‬Ù?ÙŠ الضÙ?Ø© الغربية وقطاع غزة (‪)P173800‬‬ ‫ه‪ ،‬و‪)4‬‬ ‫ع ونواتجه وآثار‬‫والمالية والمتعلقة بالمشتريات) مع االستÙ?ادة من مدخالت اللجنة الوطنية رÙ?يعة المستوى لالستجابة الطارئة‪ )3 ،‬رصد مدخالت المشرو‬ ‫اية بإجر‬ ‫اءات البنك المالية والتعاقدية والتنÙ?يذية‪.‬‬ ‫إعداد خطط العمل والموازنات السنوية‪ .‬وموظÙ?Ùˆ الوحدة على در‬ ‫‪.‬‬ ‫مسؤول االتصال‬ ‫البنك الدولي‬ ‫Ù?رناندو مونتنيغرو توريس‬ ‫خبير اقتصادي أول (الصحة)‬ ‫هارييت نانيونجو‬ ‫أخصائية تعليم أولى‬ ‫سمير‬ ‫ة أحمد حلس‬ ‫رئيسة البرنامج‬ ‫المقترض‪/‬البلد المتعامل مع البنك‪/‬المستÙ?يد‬ ‫زر‬ ‫ة المالية‬ ‫وا‬ ‫ليلى صبيح‬ ‫ة العامة إلدار‬ ‫ة العالقات الدولية‬ ‫المدير‬ ‫‪Lsbeih@yahoo.com‬‬ ‫الهيئات المسؤولة عن إدار‬ ‫ة التنÙ?يذ‬ ‫زر‬ ‫ة الصحـة‬ ‫وا‬ ‫ماريا األقر‬ ‫ع‬ ‫ة إدار‬ ‫ة العالقات الدولية‬ ‫مدير‬ ‫‪alqara@yahoo.com‬‬ ‫‪ 16‬مارس‪/‬آذار ‪2020‬‬ ‫‪ 10‬من ‪ 9‬الصÙ?حة‬ ‫البنك الدولي‬ ‫االستجابة الطارئة لمواجهة Ù?يروس كورونا (كوÙ?يد‪ )19-‬Ù?ÙŠ الضÙ?Ø© الغربية وقطاع غزة (‪)P173800‬‬ ‫للمزيد من المعلومات‪Ù? ،‬‬ ‫يرجى االتصال بـ‪:‬‬ ‫‪The World Bank‬‬ ‫‪H Street, NW 1818‬‬ ‫‪Washington, D.C. 20433‬‬ ‫هاتÙ?‪473-1000 )202( :‬‬ ‫موقع الويب‪http://www.worldbank.org/projects :‬‬ ‫المواÙ?قة‬ ‫Ù?رناندو مونتنيغرو توريس‬ ‫هارييت نانيونجو‬ ‫رؤساء Ù?ريق العمل‪:‬‬ ‫سمير‬ ‫ة أحمد حلس‬ ‫واÙ?Ù‚ عليه‪:‬‬ ‫مستشار المعايير البيئية واالجتماعية‪:‬‬ ‫مدير بقطاع الممارسات‪:‬‬ ‫المدير والممثل المقيم‪:‬‬ ‫‪ 16‬مارس‪/‬آذار ‪2020‬‬ ‫‪ 10‬من ‪ 10‬الصÙ?حة‬